
المقدمة إلى قوله : والرب - تعالى - لا يسأل العبد ولا يستشفع به
بداية من قوله : وأما زيارة القبور المشروعة إلى قوله : وأما التمسح بقبر النبي - صلى الله عليه وسلم - وتقبيله
بداية من قوله : واتفق العلماء على أن من زار قبر النبي - صلى الله عليه وسلم - إلى قوله : فلولا ذلك ما عبدت الأصنام ونحوها
بداية من قوله : ويقال إن أول ما ظهر الشرك في أرض مكة بعد إبراهيم إلى قوله : ومن قال : إنه نقيب الأولياء
بداية من قوله : والصواب الذي عليه المحققون أنه ميت إلى آخر الرسالة