
مقدمة الكتاب
الباب الأول في انقسام القلوب إلى صحيح وسقيم وميت
فصل في القلب الميت
فصل في القلب المريض
الباب الثاني في ذكر حقيقة مرض القلب
الباب الثالث في انقسام أدوية أمراض القلب إلى قسمين : طبيعية وشرعية
الباب الرابع في أن حياة القلب وإشراقه مادة كل خير فيه
الباب الخامس في أن حياة القلب وصحته لا تحصل إلا بأن يكون مدركًا للحق مريدًا له مؤثرًا له على غيره
الباب السادس فى أنه لا سعادة للقلب ولا لذة ولا نعيم ولا صلاح إلا بأن يكون إلهه وفاطره وحده هو معبوده وغاية مطلوبه، وأحب إليه مما سواه
بداية من قول المُصَنِّف : الوجه الثاني : أن الله - سبحانه وتعالى - خلق الخلق لعبادته