
مقدمة الرسالة
باب ما تنطق به الألسنة وتعتقده الأفئدة من واجب أمور الديانات
بداية من قول المُصَنِّف : لم يزل بجميع صفاته وأسمائه
بداية من قول المُصَنِّف : ثم ختم الرسالة والنذارة والنبوة بمحمد نبيه - صلى الله عليه وسلم -
بداية من قول المُصَنِّف : وأن الإيمان قول باللسان وإخلاص بالقلب وعمل بالجوارح