
المقدمة، وفصل الرأى المحدث في الأصول وهو الكلام المحدث وفي الفروع وهو الرأى
فصل فيما اختلف فيه المؤمنون من الأقوال والأفعال في الأصول والفروع : من قول المُصَنِّف : وقال - تعالى - : { لتلبلون في أموالكم وأنفسكم }
فصل فيما ذكره الشيخ أبو القاسم القشيرى في رسالته المشهورة من اعتقاد مشايخ الصوفية : من قوله : وهذا الذي ذكره الشيخ أبو علي من أن الصوفية يخالفون المعتزلة
بداية من قول المُصَنِّف : وهذا من أصول أهل السنة وأئمة المشايخ خصوصًا مشايخ الصوفية
بداية من قول المُصَنِّف : قال القشيري : وسئل ذو النون المصري عن قوله : { الرحمن على العرش استوى }
فصل يتعلق بالسماع : من قول المُصَنِّف : وهذا يتوكد بالوجه الثالث وهو : أن الله في كتابه إنما حمد استماع القرآن وذم المعرضين عن استماعه
بداية من قول المُصَنِّف : وأما كون الشعر في نفسه لا يستمع إليه إلا إذا كان من الكلام المباح
بداية من قول المُصَنِّف : الوجه الخامس : تشبيه الرجال بالنساء
بداية من قول المُصَنِّف : وهكذا المرأة التي تعرف بريبة تفتن بها الرجال تبعد عن مواضع الريب
بداية من قول المُصَنِّف : وبالجملة فإذا كان المسند المحفوظ المعروف من قول الجنيد