
مقدمة المُصَنِّف
بداية من فصل في دلائل تعظيم الأمر والنهي
بداية من قول المُصَنِّف : ولما كان الشرك أعظم الدواوين الثلاثة عند الله
بداية من فصل في الصدقة وآثارها
بداية من ذكر الله وفوائده : الحادية والثلاثون
ذكر الله وفوائده : السادسة والثلاثون : الذكر وحقيقة النور الإلهي
السادسة والثلاثون : الذكر وحقيقة النور الإلهي، من قوله : ثم ضرب - سبحانه وتعالى - مثلًا ثانيًا وهو المثل الناري
بداية من الفائدة الرابعة والأربعين : أن الذكر رأس الشكر
بداية من الفائدة الخامسة والخمسين : أن جميع الأعمال إنما شرعت إقامة لذكر الله - تعالى -
بداية من الفائدة السادسة والستون : أن الملائكة تستغفر للذاكر كما تستغفر للتائب