
المقدمة
بداية من قول المُصَنِّف : فإن التوحيد حقيقته أن ترى الأمور كلها من الله - تعالى -
بداية من قول المُصَنِّف : وبهذا الاعتبار الذي قررنا به الإله
بداية من قول المُصَنِّف : وشرك الأمم كله نوعان
بداية من قول المُصَنِّف : والنوع الثاني من الشرك : الشرك به - تعالى - في الربوبية
بداية من قول المُصَنِّف : وبالجملة فالعبادة المذكورة ...
بداية من قول المُصَنِّف : النوع الثاني : شرك التمثيل
بداية من قول المُصَنِّف : وبالجملة فالتشبيه والتشبه هو حقيقة الشرك
بداية من قول المُصَنِّف : فما عبد أحدٌ أحدًا من بني آدم كائنًا من كان إلا وقد وقعت عبادته للشيطان
بداية من قول المُصَنِّف : واعلم أن العبد لا يكون متحققًا بعبادة الله - تعالى - إلا بأصلين