
فاتحة الكتاب
بداية من قول المُصَنِّف : الحميد الذي ثبت له جميع أنواع المحامد
بداية من قول المُصَنِّف : وهدى الله به الذين آمنوا لما اختلفوا فيه
بداية من قول المُصَنِّف : أبدأ باسم الله مستعينا
بداية من قول المُصَنِّف : وبعد إني باليقين أشهد
بداية من قول المُصَنِّف : بل خلق الله تعالى الخلق ليعبدوه
بداية من قول المُصَنِّف : أخرج فيما قد مضى من ظهر .. آدم ذريته كالذر
بداية من قول المُصَنِّف : وبعد هذا رسله قد أرسلا
والكلام في هذا الفصل على النوع الأول وهو التوحيد العلمي
قوله تعالى : { ومن آياته أن خلقكم من تراب ثم إذا أنتم بشر تنتشرون }